السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة قراتها عبر الايميل اعجبتني احببت ان اطلعكم عليها يعني منقولة
عندما قرأتها ضحكت
وفي نفس الوقت علمتني أن المرأة مهما كانت ضعيفة
في الجسم
تكون قويه في مكرها وكيدها
فأرجو أن تنال اعجابكم..
وهذه القصة تقول:
أن امرأة كانت تمشي في أحد الطرقات حائرة مشتتة الفكر
تسرح بفكرها بعيداً لتعيد شريط الذكريات في ذلك اليوم الذي
عرفته وارتبطت به..
إنه ذلك الزوج الذي كان متعجرفاً في معاملته معها الغارق في ملذاته
وعلاقاته دون أدنى شعور منه بجرح أحاسيسها ومشاعرها
وبينما هي كذلك إذا بها ترى المصباح السحري فمسحت
عليه فإذا بمارد يخرج لها من فوهة ذلك المصباح قائلاً
لها شبيك لبيك خادمك بين يديك(كما نراه في مصباح علاء الدين )
فطلب منها ذلك المارد أن تطلب منه ما تشاء ففكرت في الأمر قليلاً
ثم قالت: أطلب منك أي شي؟؟؟ قال نعم ولكن لا تتعدى 3أمنيات
وهناك شرط يجب أن يكون هناك طرف آخر يأخذ ضعف ما تتمنين
فطبعاً اختارت زوجها ليكون شريك الثروة التي ستحصل عليها
كان طلبها الاول: أن تحصل على مليارات من الدولارات وفي المقابل
كان لزوجها ضعف ما طلبت والآن أصبح من أغنى الأغنياء
أما طلبها الثاني:أن تمتلك الكثير من المجوهرات الثمينه وفي المقابل
كذلك كان لذلك الزوج الضعف فأصبح غارقاً في النعيم
وعندما جاء دور الطلب الثالث قال لها المارد هذا آخر طلب لك
فبماذا تأمرين ففكرت ملياً فكان جوابها أن قالت للمارد:
أريد منك أن تصرخ علي بصرخة ترعبني ومن شدتها يغمى علي
فصرخ المارد في وجهها صرخة كادت أن تفقد عقلها من قوتها
ووقعت مغشياً عليها لفترة وفي المقابل كان لزوجها ضعف تلك
الصرخة التي لقي حتفه من شدة قوتها
ولكن في آخر المطاف كسبت هي أموالها وأمواله وفي نفس الوقت
ارتاحت من ذلك الزوج عديم الإحساس..
فإنتبهوا يامعشر الرجال من كيد النساء
واعلم أنك تستطيع أن تكسبها في صفك
وتأمن كيدها...بقليل من المعاملة اللطيفة
وقليل من الصبر وقليل من التفهم
وقليل من كلمات الحب ..والأهم أن تشعرها بالأمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة قراتها عبر الايميل اعجبتني احببت ان اطلعكم عليها
عندما قرأتها ضحكت
وفي نفس الوقت علمتني أن المرأة مهما كانت ضعيفة
في الجسم
تكون قويه في مكرها وكيدها
فأرجو أن تنال اعجابكم..
وهذه القصة تقول:
أن امرأة كانت تمشي في أحد الطرقات حائرة مشتتة الفكر
تسرح بفكرها بعيداً لتعيد شريط الذكريات في ذلك اليوم الذي
عرفته وارتبطت به..
إنه ذلك الزوج الذي كان متعجرفاً في معاملته معها الغارق في ملذاته
وعلاقاته دون أدنى شعور منه بجرح أحاسيسها ومشاعرها
وبينما هي كذلك إذا بها ترى المصباح السحري فمسحت
عليه فإذا بمارد يخرج لها من فوهة ذلك المصباح قائلاً
لها شبيك لبيك خادمك بين يديك(كما نراه في مصباح علاء الدين )
فطلب منها ذلك المارد أن تطلب منه ما تشاء ففكرت في الأمر قليلاً
ثم قالت: أطلب منك أي شي؟؟؟ قال نعم ولكن لا تتعدى 3أمنيات
وهناك شرط يجب أن يكون هناك طرف آخر يأخذ ضعف ما تتمنين
فطبعاً اختارت زوجها ليكون شريك الثروة التي ستحصل عليها
كان طلبها الاول: أن تحصل على مليارات من الدولارات وفي المقابل
كان لزوجها ضعف ما طلبت والآن أصبح من أغنى الأغنياء
أما طلبها الثاني:أن تمتلك الكثير من المجوهرات الثمينه وفي المقابل
كذلك كان لذلك الزوج الضعف فأصبح غارقاً في النعيم
وعندما جاء دور الطلب الثالث قال لها المارد هذا آخر طلب لك
فبماذا تأمرين ففكرت ملياً فكان جوابها أن قالت للمارد:
أريد منك أن تصرخ علي بصرخة ترعبني ومن شدتها يغمى علي
فصرخ المارد في وجهها صرخة كادت أن تفقد عقلها من قوتها
ووقعت مغشياً عليها لفترة وفي المقابل كان لزوجها ضعف تلك
الصرخة التي لقي حتفه من شدة قوتها
ولكن في آخر المطاف كسبت هي أموالها وأمواله وفي نفس الوقت
ارتاحت من ذلك الزوج عديم الإحساس..
فإنتبهوا يامعشر الرجال من كيد النساء
واعلم أنك تستطيع أن تكسبها في صفك
وتأمن كيدها...بقليل من المعاملة اللطيفة
وقليل من الصبر وقليل من التفهم
وقليل من كلمات الحب ..والأهم أن تشعرها بالأمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة قراتها عبر الايميل اعجبتني احببت ان اطلعكم عليها
عندما قرأتها ضحكت
وفي نفس الوقت علمتني أن المرأة مهما كانت ضعيفة
في الجسم
تكون قويه في مكرها وكيدها
فأرجو أن تنال اعجابكم..
وهذه القصة تقول:
أن امرأة كانت تمشي في أحد الطرقات حائرة مشتتة الفكر
تسرح بفكرها بعيداً لتعيد شريط الذكريات في ذلك اليوم الذي
عرفته وارتبطت به..
إنه ذلك الزوج الذي كان متعجرفاً في معاملته معها الغارق في ملذاته
وعلاقاته دون أدنى شعور منه بجرح أحاسيسها ومشاعرها
وبينما هي كذلك إذا بها ترى المصباح السحري فمسحت
عليه فإذا بمارد يخرج لها من فوهة ذلك المصباح قائلاً
لها شبيك لبيك خادمك بين يديك(كما نراه في مصباح علاء الدين )
فطلب منها ذلك المارد أن تطلب منه ما تشاء ففكرت في الأمر قليلاً
ثم قالت: أطلب منك أي شي؟؟؟ قال نعم ولكن لا تتعدى 3أمنيات
وهناك شرط يجب أن يكون هناك طرف آخر يأخذ ضعف ما تتمنين
فطبعاً اختارت زوجها ليكون شريك الثروة التي ستحصل عليها
كان طلبها الاول: أن تحصل على مليارات من الدولارات وفي المقابل
كان لزوجها ضعف ما طلبت والآن أصبح من أغنى الأغنياء
أما طلبها الثاني:أن تمتلك الكثير من المجوهرات الثمينه وفي المقابل
كذلك كان لذلك الزوج الضعف فأصبح غارقاً في النعيم
وعندما جاء دور الطلب الثالث قال لها المارد هذا آخر طلب لك
فبماذا تأمرين ففكرت ملياً فكان جوابها أن قالت للمارد:
أريد منك أن تصرخ علي بصرخة ترعبني ومن شدتها يغمى علي
فصرخ المارد في وجهها صرخة كادت أن تفقد عقلها من قوتها
ووقعت مغشياً عليها لفترة وفي المقابل كان لزوجها ضعف تلك
الصرخة التي لقي حتفه من شدة قوتها
ولكن في آخر المطاف كسبت هي أموالها وأمواله وفي نفس الوقت
ارتاحت من ذلك الزوج عديم الإحساس..
فإنتبهوا يامعشر الرجال من كيد النساء
واعلم أنك تستطيع أن تكسبها في صفك
وتأمن كيدها...بقليل من المعاملة اللطيفة
وقليل من الصبر وقليل من التفهم
وقليل من كلمات الحب ..والأهم أن تشعرها بالأمان
قصة قراتها عبر الايميل اعجبتني احببت ان اطلعكم عليها يعني منقولة
عندما قرأتها ضحكت
وفي نفس الوقت علمتني أن المرأة مهما كانت ضعيفة
في الجسم
تكون قويه في مكرها وكيدها
فأرجو أن تنال اعجابكم..
وهذه القصة تقول:
أن امرأة كانت تمشي في أحد الطرقات حائرة مشتتة الفكر
تسرح بفكرها بعيداً لتعيد شريط الذكريات في ذلك اليوم الذي
عرفته وارتبطت به..
إنه ذلك الزوج الذي كان متعجرفاً في معاملته معها الغارق في ملذاته
وعلاقاته دون أدنى شعور منه بجرح أحاسيسها ومشاعرها
وبينما هي كذلك إذا بها ترى المصباح السحري فمسحت
عليه فإذا بمارد يخرج لها من فوهة ذلك المصباح قائلاً
لها شبيك لبيك خادمك بين يديك(كما نراه في مصباح علاء الدين )
فطلب منها ذلك المارد أن تطلب منه ما تشاء ففكرت في الأمر قليلاً
ثم قالت: أطلب منك أي شي؟؟؟ قال نعم ولكن لا تتعدى 3أمنيات
وهناك شرط يجب أن يكون هناك طرف آخر يأخذ ضعف ما تتمنين
فطبعاً اختارت زوجها ليكون شريك الثروة التي ستحصل عليها
كان طلبها الاول: أن تحصل على مليارات من الدولارات وفي المقابل
كان لزوجها ضعف ما طلبت والآن أصبح من أغنى الأغنياء
أما طلبها الثاني:أن تمتلك الكثير من المجوهرات الثمينه وفي المقابل
كذلك كان لذلك الزوج الضعف فأصبح غارقاً في النعيم
وعندما جاء دور الطلب الثالث قال لها المارد هذا آخر طلب لك
فبماذا تأمرين ففكرت ملياً فكان جوابها أن قالت للمارد:
أريد منك أن تصرخ علي بصرخة ترعبني ومن شدتها يغمى علي
فصرخ المارد في وجهها صرخة كادت أن تفقد عقلها من قوتها
ووقعت مغشياً عليها لفترة وفي المقابل كان لزوجها ضعف تلك
الصرخة التي لقي حتفه من شدة قوتها
ولكن في آخر المطاف كسبت هي أموالها وأمواله وفي نفس الوقت
ارتاحت من ذلك الزوج عديم الإحساس..
فإنتبهوا يامعشر الرجال من كيد النساء
واعلم أنك تستطيع أن تكسبها في صفك
وتأمن كيدها...بقليل من المعاملة اللطيفة
وقليل من الصبر وقليل من التفهم
وقليل من كلمات الحب ..والأهم أن تشعرها بالأمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة قراتها عبر الايميل اعجبتني احببت ان اطلعكم عليها
عندما قرأتها ضحكت
وفي نفس الوقت علمتني أن المرأة مهما كانت ضعيفة
في الجسم
تكون قويه في مكرها وكيدها
فأرجو أن تنال اعجابكم..
وهذه القصة تقول:
أن امرأة كانت تمشي في أحد الطرقات حائرة مشتتة الفكر
تسرح بفكرها بعيداً لتعيد شريط الذكريات في ذلك اليوم الذي
عرفته وارتبطت به..
إنه ذلك الزوج الذي كان متعجرفاً في معاملته معها الغارق في ملذاته
وعلاقاته دون أدنى شعور منه بجرح أحاسيسها ومشاعرها
وبينما هي كذلك إذا بها ترى المصباح السحري فمسحت
عليه فإذا بمارد يخرج لها من فوهة ذلك المصباح قائلاً
لها شبيك لبيك خادمك بين يديك(كما نراه في مصباح علاء الدين )
فطلب منها ذلك المارد أن تطلب منه ما تشاء ففكرت في الأمر قليلاً
ثم قالت: أطلب منك أي شي؟؟؟ قال نعم ولكن لا تتعدى 3أمنيات
وهناك شرط يجب أن يكون هناك طرف آخر يأخذ ضعف ما تتمنين
فطبعاً اختارت زوجها ليكون شريك الثروة التي ستحصل عليها
كان طلبها الاول: أن تحصل على مليارات من الدولارات وفي المقابل
كان لزوجها ضعف ما طلبت والآن أصبح من أغنى الأغنياء
أما طلبها الثاني:أن تمتلك الكثير من المجوهرات الثمينه وفي المقابل
كذلك كان لذلك الزوج الضعف فأصبح غارقاً في النعيم
وعندما جاء دور الطلب الثالث قال لها المارد هذا آخر طلب لك
فبماذا تأمرين ففكرت ملياً فكان جوابها أن قالت للمارد:
أريد منك أن تصرخ علي بصرخة ترعبني ومن شدتها يغمى علي
فصرخ المارد في وجهها صرخة كادت أن تفقد عقلها من قوتها
ووقعت مغشياً عليها لفترة وفي المقابل كان لزوجها ضعف تلك
الصرخة التي لقي حتفه من شدة قوتها
ولكن في آخر المطاف كسبت هي أموالها وأمواله وفي نفس الوقت
ارتاحت من ذلك الزوج عديم الإحساس..
فإنتبهوا يامعشر الرجال من كيد النساء
واعلم أنك تستطيع أن تكسبها في صفك
وتأمن كيدها...بقليل من المعاملة اللطيفة
وقليل من الصبر وقليل من التفهم
وقليل من كلمات الحب ..والأهم أن تشعرها بالأمان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة قراتها عبر الايميل اعجبتني احببت ان اطلعكم عليها
عندما قرأتها ضحكت
وفي نفس الوقت علمتني أن المرأة مهما كانت ضعيفة
في الجسم
تكون قويه في مكرها وكيدها
فأرجو أن تنال اعجابكم..
وهذه القصة تقول:
أن امرأة كانت تمشي في أحد الطرقات حائرة مشتتة الفكر
تسرح بفكرها بعيداً لتعيد شريط الذكريات في ذلك اليوم الذي
عرفته وارتبطت به..
إنه ذلك الزوج الذي كان متعجرفاً في معاملته معها الغارق في ملذاته
وعلاقاته دون أدنى شعور منه بجرح أحاسيسها ومشاعرها
وبينما هي كذلك إذا بها ترى المصباح السحري فمسحت
عليه فإذا بمارد يخرج لها من فوهة ذلك المصباح قائلاً
لها شبيك لبيك خادمك بين يديك(كما نراه في مصباح علاء الدين )
فطلب منها ذلك المارد أن تطلب منه ما تشاء ففكرت في الأمر قليلاً
ثم قالت: أطلب منك أي شي؟؟؟ قال نعم ولكن لا تتعدى 3أمنيات
وهناك شرط يجب أن يكون هناك طرف آخر يأخذ ضعف ما تتمنين
فطبعاً اختارت زوجها ليكون شريك الثروة التي ستحصل عليها
كان طلبها الاول: أن تحصل على مليارات من الدولارات وفي المقابل
كان لزوجها ضعف ما طلبت والآن أصبح من أغنى الأغنياء
أما طلبها الثاني:أن تمتلك الكثير من المجوهرات الثمينه وفي المقابل
كذلك كان لذلك الزوج الضعف فأصبح غارقاً في النعيم
وعندما جاء دور الطلب الثالث قال لها المارد هذا آخر طلب لك
فبماذا تأمرين ففكرت ملياً فكان جوابها أن قالت للمارد:
أريد منك أن تصرخ علي بصرخة ترعبني ومن شدتها يغمى علي
فصرخ المارد في وجهها صرخة كادت أن تفقد عقلها من قوتها
ووقعت مغشياً عليها لفترة وفي المقابل كان لزوجها ضعف تلك
الصرخة التي لقي حتفه من شدة قوتها
ولكن في آخر المطاف كسبت هي أموالها وأمواله وفي نفس الوقت
ارتاحت من ذلك الزوج عديم الإحساس..
فإنتبهوا يامعشر الرجال من كيد النساء
واعلم أنك تستطيع أن تكسبها في صفك
وتأمن كيدها...بقليل من المعاملة اللطيفة
وقليل من الصبر وقليل من التفهم
وقليل من كلمات الحب ..والأهم أن تشعرها بالأمان